Facts About نقاش حر Revealed



أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا

آلي=.

حكاية من مدينة قديمة: إشارات من فيلم “عبر الأزقة” ليوسف الصباحي

التعليق الأخير: قبل سنة واحدةتعليق واحدشخص واحد في النقاش

هل أنت جديد في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.

موسيقىويكيبيديا:مشروع ويكي موسيقىقالب:مشروع ويكي موسيقىمقالات موسيقى

إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟

تحضير الأسئلة: بعد قبول الطلب، يقوم فريق نور الإمارات بإعداد قائمة الأسئلة وإرسالها إلى الخبير.

قسم علم الاجتماع كلية الآداب في جامعة ماردين- حلب سابقاً

لكن في كل جدل هناك طرفان على الأقل، وبالاستماع إلى الآخر فإنك تكتسب معرفة ودراية وتصقل رأيك وتحسنه. ولدى فوكس إيمان كبير بقوة الجدل بحيث أصبحت واحدة من رواد مسابقة النقاش "ديبيتينغ ماترز"، ودعت مدارس في كافة أنحاء بريطانيا للمشاركة.

التحولات في التاريخ صعبة؛ إنها عملية معقّدة تنطوي على آلاف العوامل وتحتاج وقتًا لأنها تحوّلات تتركّب من جدلية بين تغيرات تجري على ملايين البشر وأخرى تنتج عنهم. ولهذا أيضًا يستحيل كسرها بمجرد الإرادة. أحد أسباب التغير في النظر إلى القضية الفلسطينية في الدول الغربية ناتجٌ عن تشابك عوامل كثيرة منها اتساع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وانتهاء الحرب الباردة ودخول المجتمعات الغربية في حالات استقطاب ثقافي حادّة تهدد الديمقراطيةَ والنجاحَ الاقتصادي على أمور تخص الأسرة والجندر والتنوّع الثقافي، ومنها أيضًا التحول الطبقي للمهاجرين العرب والمسلمين. المهاجرون الأوائل إلى أوروبا كانوا عمّالًا وبعضهم قادم من مناطق ريفيّة مُعدَمة. مثل المهاجرين من القارة الإفريقية (من العرب وجنوب الصحراء) إلى فرنسا، واليمنيون إلى بريطانيا، والأتراك إلى ألمانيا، وغيرهم. هؤلاء تجرّعوا أصناف العذاب آنذاك لأنهم عملوا في أشغال تهد الصحّة والأجسام (مثل عمل المهاجرين اليمنيين في تعبئة محركات السفن بالفحم) وفي ظل قوانين وأعراف وثقافات اجتماعية هدّت أرواحهم كذلك. كانوا يعيشون بسبب الحاجز الثقافي وسياسات الدول الأوروبية آنذاك إزاءهم في أحياء محددة وعلى هامش المجتمع، وبالتالي كان وزنهم السياسي وثقلهم الاجتماعي يقترب من الصفر.

بدوره، يقول الأكاديمي المصري أحمد عبدالباسط، إن التطبيق ميزة كبيرة في إعطاء مساحة لإيصال الفكرة في وقت قصير، وبإحساس مختلف عن طرح الفكرة مكتوبة.

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك نور الإمارات التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

عبدالموجود درديري: التطبيق فرصة للحوار والهروب من الجزر المنعزلة التي فرضتها الأنظمة (مواقع التواصل الاجتماعي) دعم المعتقلين

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *